النفس ضاقت من هموم ٍ تلوفهاوالعين مشتاقه لشوفة هنوفهاالفارع اللى في خفوقي تمركزتراحت وخلتلي بقايا طيوفهاالحول عدَا ما حد ٍ جاب علمهاوالله يعلم عن سبايب ظروفهاالضيق و العبرات فيني تجمعتسحايب ٍ تبرق ويدوي قنوفهاالشوق طاويني كما طوَيت الحبلأخَييه لو بعضه يجي وسط جوفهاما كان ساقت للمفارق ركابهاوكل الدروب اللى تفرَق تعوفهايا وجد حالي لا تذكرت وجههاتعجز بنات الفكر تنظم حروفهاالعين من ربي وسيعه وناعسهوالكحل كنه منوخذ من وصوفهاورموشها لا سلهمت تقتل البشرتلعب كما العرضه بعرضة سيوفهاوالشعر ليل ٍ و الرياحين ريحتهناعم ومن طوله يغطي ردوفهاتطغي ليا منها تمشت مع البنيكن الدلع والزين فيها يحوفهاأبطت وروحي من بعدها تعذبتزادت طواريها وزادت بخوفهاحب ٍ مباديه التقاليد و الشرفصدفه من الله وأنكتبلي أشوفهابنت ٍ ربت بالعز في ظل عودهامن لابة ٍ تاقف وتثبت صفوفهاقوم ٍ لهم عز ومعزه مع العربحمَاية الجالي ينومس وقوفهاأهل الوفا وأهل المواجيب كلَهااللى عشان الضيف تذبح خروفهاماهمهم جمع الدراهم ولا الذهبقوم ٍ هدفها كيف تكرم ضيوفهاربوعها من شانها تثني الركبتحلف عليها و البلا من حلوفهاورده وكل ٍ ودَه أنه يشمهاأسطورة ٍ بالزين محد ٍ يطوفهايا الله جمَعنا على سنة النبيوأجعل كفوفي تشتبك في كفوفها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.