بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عينيفلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُفَيا أسَفاً أسِفْتُ على شَبابٍ،نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُعريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاًكمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيبُفيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً،فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.