أشقيت حالي بالطواريق وأعنيتبين الأمل والخيب عايش حياتيعدت ثمان سنين من يوم سويتوحطيت بين القول ماضي وآتيما قافية عدّت بها ما تغنيتحتى أعرفوا عني كثيراًٍنٍٍ إعداتيولي صاحبٍ عنّه ترى رافع الصيتكم كنت له ظلعٍٍنٍٍ مثير النجاتيولي موقفٍ طيّب وكم به تعزويتما أظن أحد مثلي مسوِّي سواتيواليوم ناكرني ليا جيت مريتوالأمس قايل ما يقدر يباتيقد كان له وسط الحشا داخلي بيتواليوم ذاك البيت مابه حصاتييحيمه حر الشمس بالظل ويبيتبين الظلوع العوج نهر الفراتيخلوه قولوا له ترى ما ترويتويصير عبره في لسان الرواتيأنشهد إني قلت ما أصبحت ما أمسيتوأعيش حول الناس عايد حكاتيقولوا لها معد لها اليوم توقيتما عادها ياكود شبه الطغاتيخلوه بالهجران زود التناهيتحتى يقولوا جاه منك المماتيوأعيش قايلها ومن يومي أقفيتلا واخسارة فيه ذاك الحلاتي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.