أنت الرحيل إلى ما بعد أسفاريواه لدار أقامت بين أ أسراريألفيتها قمرا ألقى بأوردتيتوشيحة الصمت إنشادا بأوتاريمل الرحيل من الأغراب ملَهمُكما أمات المدى كابوسُ أسفاريأذكيت نيسان أحلاما وأخيلةولا أزال أحاكي حزن أزهاريوأسأل الخطو ألقى الروض يسألنيأين التي ذبلت في ذات إعصارزرعت مليون حلم في رياض غديوها قطفت من الصلداء أصفاريلا ضير هذي حياة صرت أألفهاكما ألفت لهيبا هدّ أسواريها جئت والكف باللاشيء خاويةلا يستفز ملف العمر تذكاريأسير في بلقع كم يشتهي خلديأمله فيزيد الترب في داريدق الوداع كما رتبت أمتعتيوأعلن القلب عن نأيي وأسفاريعلى خطى لهفتي بعثرت أسئلتيليفتح الشكّ أبوابا لأعذارييضيرني كشف وجه العمر يتعبنييا ليته ظل مرتابا بأستاريتهدل الضوء من أغصان ذاكرتيلأقطف البوح في لهف وإصراروأمتطي صهوة التاريخ أحجيةأودعت مفتاحها في كف أقداريسموت ياحلم حتى فر من وجعيضوء يحاكي نشيجا بين أسراريبيني وبين الرؤى ستون سنبلةتألقت ونمت في دمع آذاريضمها المجد والتاريخ يبعثهامن بؤرة الموت تقبيلا لأشعاريمنها إليها يسيح البدر يلبسهنور تسلل من حزني ومن ناريمن شق درب العلا هانت مصاعبهلا فجر يضحك إلا بعد أسحارلا شهد يؤكل من نوم ومن كسلحلاوة الشهد في أكواب مرّار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.