مرّ الظبي شاطي الرايس .. ومرباعهما بين حد النماص اليا مطار ابهافي مركب العشق شدّ احساسها شراعهبحر الغلا جابها والشوق قاربهااليا اقبلت في خفا للحب مطواعهقلبي يرحّب لها والعقل طار بهاما شفت بين الظبا لو كثرت انواعهمثله ولا بالحلايا لو تقاربهامزيون في رسمه ومزيون باطباعهلا سولف اوتار عود شدّ ضاربهافي خفة اقباله وفي ثقل مرجاعهفرحه لها سهوم في قلبي مضاربهاكم ليلةٍ مظلمة والناس هجّاعهونْجومها تدبر وتقبل كهاربهاعلى رمال البحر متوسد ذراعهونْجوم ليل الهوى تدفع غواربهاوالنبق ناضج على اول وقت مطلاعهوالخد بالوان وردٍ من مضاربهاوالوجه ناشه صباح الصيف بشعاعهوالشّفّه من الشفق فالبرد .. تاربهاوْاليا ضحك شفت فيها اللول لمّاعهوالسالفه بالشفايف لي تقاربهاواهداب رمشه بحد الشوق قطّاعهللروس لو انها تفتل شواربهامكحولة العين فالاجفان مرتاعهوارتاع قلبي من النظرة وحاربهامنها لها يشتكي لا زادت اوجاعهوْهي تشتكي منه له تطري عواربهايا ليتها لالتقينا تاقف الساعهواليا افترقنا تسابقها عقاربهاالنفس في شوفها بالحيل ملتاعهلوع الظوامي ليا شافت مشاربهامعذور لو قلت قلبي صابته راعهادمنت حب الظبي والكاس شاربهاوالبعد نار وحطبها الصدر واضلاعهياليتني من جماعتها واقاربها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.