تبّت يدا أبيكَ يا لهبُما صابها ..؟ عطلٌ أمِ العطبُأم تتهيّاُ الحناءَ دماًأم مات منها شغفاً زغبُأسائلُ الموئودَ في منجميأين الصليل فيكَ يا ذهبُ ..؟أيسرُ ريحٍ سافحت أعظميأعسرُ نبضٍ في الهوى رَغَبُوسرتُ للبلاءِ أُحكِمُهُوجلتُ في الخلاءِ أقتربُأعدو وقد مدّتْ بأوردتييدٌ من الفُخّارِ تستلبُجميلُ ظنٍّ ضيعتي في الجوىجميعُ قلبي للوصالِ هُبُواران على قلبي هواهُ وماظننتُ بالهوى كما ذهبواقد غارتِ العيونُ بي عندماتحيّنت عذابها سُحُبُ(روحُ الغريبِ) مَن تلبّسنيفيها حسيسُ الآهِ والسّغبُفأين منّي كلّ نجوى لهافؤاديَ الولهان مضطربُوأين منّي كلّ سلوى فلايُدوِّنُ الأشعارَ مقتضبُعشتُك والراياتُ تسفكنيهل عشتني؟ أم مات بي السّببُ؟----------------------------الثامن من كانون الأول 2012مفرحناز سجاد حسين فاضل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.