أضحى الثنائي يريد الناخبيناوأوعد بأن لا يكون مباركاً فيناألا وقد انتخبنا .... بأيدينافكيف ل.... يحصد المؤيدينامن مبلغ الناخبينا في انتزاههمأن الفلول تُبلى ولا تبليناإن اللجان مازالت تضحكناكيف جاءت بكل هؤلاء المصوتينا؟بالأمس لجان كانت تبهرناالأحياء والأموات فيها مُدليناأبعد أن حل حزب الفاسديناأيكون موصولاً، ويعود يُبكيناغداً نغيظ العِدا بفكرنا، ويهوىكل فِلٍ في آبار الماكريناقد فهمنا كل غدرٍِ ، فآن للزمانِِأن يعيد عصر المستأسدينااعتصمنا ولا يُخشى تفرقنافاليوم أقوى وقد زاد تلاقينالن ننتخب إلا الإرادة لشعبوكيان..... نحييه ويحييناكفانا زمن كنا فيه عبيدوبالسوط على الصمت مُقهريناوكنا نخاف من مخبر ينظرنظرة جاهل يتعجب من تغابيناأبعد أن صار بالحرية لنا لسان حرنقطعه بجهلنا وتجافيناوكنا نرى اليأس ليس همابل صديق نسليه ويسليناوالضرب في الأقسام ليس ذلاًوالعز أن تصفعك يد المخبريناوتُحرق في الأحشاء ضمائرناوترى ابن الضابط أحد المعيديناويحصل على الوظيفة من معهمن آلاف الجنيهات خمسيناوالجرذان من الفقر قد هربتإلى بعد البيت الذي يليناوتقف في طابور الخبز يوماًولا يوجد ما يسد جوع الجائعينالا تحسبوا أنه سيأتيكم فِلاًًيغيركم مالم نغير نحن ما فيناحان وقت تعاونكم لتشرقالشمس ويغيب ظلام ليالينافاغمسوا في الحبر أصابعكم..... رئيساً، قولوا: آمينا !
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.