وكأنَّني...سمعتُ في عتمِ المدينةِ خطْوَكَقالت أهازيج المطر:(هذا الذي...)قاطعتها : لا ، لم يكن.( من ذا إذن ؟ )بعض البكاءِ على شبابيكِ التذكر قد سألْذاك الوجعْ...في الجرح يسحبُ أدمعَ الطعناتِلما تُسائلهُ الرّوافد فوق خديلا يجيبُذاك التَّلحنُ في شفاه قصائديحمل الدَّفاتر ثم سارَ مع الغجرْلما سألتُ عن الطريقِأضاعنيقال:( الطريقُ إلى هناكَ حقيقةٌ، لا تحلمي)ذاك المواويلُ الجميلةُ في رنينِ أساوريلما تُراودُ سرَّها عن سرّهِتأبى الخواتمُ أن تُسرّح ضوءهَاتبقى بهِترتادُ في ولهٍ بياض أنامليذاك الحنينُ قد انتشىوالليلُ يسحبُ دربهُنحوي خطى...ألقى ابتسامته العميقة...ضمنيورمَى بصدري شهقةَ المُشتاقِ ِ!حنين2007
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.