حزينٌُ هاتفي النقالُتعاتبني اللوحة الزرقاءُتشد أصابعي بين الملامة والغضبْفقد اتصلتَ مرتين ِ ولم أجبْيا شوق نفسي الملتهبْعمق الحنين المضطربفوق الشفاه مضى شعورا ينسكبْحزينٌ هاتفي النقالُلأنني ...قصيدة ً - في ليلتكْ - لم ارتكبْوكعادتي :لم أرتجف لما يسيلُ رنينهلم أنتشي لما بصوتكَ أرتمينحو السماء ِ وأقتربْ !!!حزينٌ هاتفي النقالُمكسورة ٌ أضواءهُوأنينهُ المشتاقُ قهرا ينتحبْحتى شفاهي قاطعت أشعارهاوتعففت سهرا جفوني والهدبْيا قهر نفسي من تعاسة ِ خطناماكان يرحم عشقناما كان يعرفُ أننيفيكَ انتميتُ إلى وطنماكان يعرفُ أنكَتنسى الشعورَ المغتربْلما أضمكَ في الحلمْوأغوص في نسج الألمْأروي لكَ " الآتي " الذيما زلتُ ...عند ضفاف دجلة أرتقبْ !!!حنينمارس2006
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.