يَدُ الشِّعْرأنا تُرْبِكُني..أغانيكِ الغجَرِيّة.حتّى أنّنيأوَدُّ لوْ أُقايِضُبِها كُلَّ العُمْر..هذا في غِيابِكِ فَماذالوْ حَدَثَ معَكِمُباشَرَةً وَمِنْ لَماكِصُحْبةَ الْفَجْروَمَع مَوْلِدِ الضّوْءِالقرْمُزِيِّ لِتَرْتَوِيَشُقوقُ القَلْبِالّذي طالَما..تكَلّسَ مِنَ الْغِياب .أنا أشْتَمُّ في أحْرُفكِجَميعَ طُيوبِ الْعالَم .ولَمّا أقْرأُكِ أرىأنّني أُعانِقُ أُنْثىكوْنِيَّةً بِقَدٍّ مائِيّوَخَصْرٍ بِكْر . .مِنْ أيْنَ تأتينَبِنيرانِ عَذابِكِوَتُلْقينَ بٍها هكَذا .هكَذا حتّى أمُرَّعلَيْها في طَريقيالشِّتائِيّةِ البارِدَة؟مَنْ علّمَكِ الخُطا الّتيقادَتْكِ إلَيَّ حتّىأتَعرَّفَ علَيْكِ فيطيْلَسانِكِ الشِّعْرِيِّالّذي جِئْتِ إِلَيّ..تتَسرْبَلينَ بِهِوَتتَعَثّرينَ فيهِ..أَحَتّى تُنْعِشي كُلّكيانِيَ هذا الكَئيب ؟أشْعارُكِ الّتي قرَأتُكُلُّها أرْغِفَةٌ مِنْصُنْعِ القمَرِ وَالنّجومِ ..وَبِوُسْعِ مَنْ يٌقرَأُهاأن يَجِدَ فيها كُلَّماهُوَ حَيّ وَيَرىالْبَحرَ يغْسِلُ قدَمَيْهِ ..الغابَةَ تَقولُ الشِّعْرَوَعُنْقودَ العِنَبِ يَسْتَحِم.العفْو..أنا دائِماً أجِدُنيجائِعاً هكذا..إلى يَدِ الشِّعْرِوَخُبْزِ القَمَر؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.