يا سعود انا البارح من الشوق غنيتلعيون غرون عود حالي برنّهغنيت بالقيفان بيت ورا بيتواليا انقضى بيتن ختمته بونّهكني كسير طاح بين النعاتيتفي غارةٍ سرد السهوم طرحنّهيمناه مع رجليه راحن فتافيتوالخيل من ضرب قبلاه تركنّهأوشك عليه الليل لا حي لا ميتما غير بعيونه على دربهنّهوآلا كما عودٍ لحاله تحلّيتعمره ورا السبعين قد طافهنّهعنده عيالٍ طاولو به هل الصيتخمسة قرومن عاش معهم بجنّهفيهم من الصطوه شجاعة طواغيتوفيهم كرم ما يلحقونه بمنّهبابه مشرع ما لطم قاصد البيتومن جاء وله مطلوب ما خاب ظنّهيلقون ضيف العود بأهلا وحييتوفيهم من الرحمه لبوهم محنّهصيته وصل لديار صنعا وتكريتطيب العيال أرقاه لجبالهنّهحاله مع عياله ولو قلت ما أوفيتحالة زعيمن دولته مطمئنّهوفي ساعتن ما ينفعه قول يا ليتماتو عياله والليال فجعنّهراحو بحادث وإختلط دمهم زيتوأجسامهم صلب الحديد دخلنّهجاهم وهاله منظرن يلْحِق الميتوإختل عقله والجنون ركبنّهيجمع عمايمهم من الأرض والسيتويضمهن للصدر ويشمهنّهيذكر فعول اهل المواجيب والصيتويذكر معاورهم وضعفه وسنّهويجهش بصوتٍ فتت الكبد تفتيتصوتٍٍ من أقصى الجاش حزنه يدنّهما له ورا الونات غير التناهيتيطفي لهيب الجوف بإلحاقهنّهحالي كما حاله ليا أقبلت وأقفيتمما سمعته كيف صدري يكنّهمماسمعته فار دمي وفزيتفزة قريص انياب دابٍ كلنّهدابٍ عطاه السم من بعد تثبيتلين الظلوع العوج وصل بهنّهاوحيت لي علمٍ وياليت ما اوحيتلا عادت الأيام وجروحهنّهما اظنها تبرا بمرّه و حلتيتولا اظن حتى الطب ينفعبهنّهيا وقت في جرح الضماير تماديتلوعتهن يا وقت وادميتهنّهلقيت في الأيام ميله وصديتلا جيت ابا افتح باب عز قفلنّههزيت بيبان السعاده وطقيتلين فترت يمناي من طقهنّهوناديت يالأقدار ناديت ناديتاما اسعدن للحي والا اقتلنّهاما حياه اقول فيها تهنّيتولا تروح الروح واقول سنّهفي ما مضى يا سعود في الصدر كنيتحبٍ بقلبي والظلوع كتمنّهليش اقتل الإحساس ما دام حبيتوليش اجحد الأحداث ما اعدهنّهيا ما على رجم المحبين عديتوبينت فيه اسرار واخفيتهنّهاخفيتهن عن كل مخلوق ما ابديتوسندتهن للنود واظهرتهنّهمن دون لايدري بشر ويش قاسيتمواجعن يا اخوك ما احصيتهنّههذا بلاي الي عن الناس خفّيتصابر عليه سنين قلبي يعنّهوالا ورى حالي كما عود كبريتواخلاقي الشرسه وشيبٍ جبنّهواليوم راح الي عشقت وتمنيتالي ظلوعي بالغرام احتونّهأمس اعرست ياسعود في قصر حلّيتوالحلم ظاع وخاب ظنن نظنّهمماحصل يوم امس لوعه تكوّيتبأصياخ نارن في الفواد وسمنّهونيت منهن غصب لا طوع واغشيتوشلون بصبر والخفوف انجظنّهحاولت اكابر وانتهظت وتعزويتلكن حزن اعضاي قد شلهنّهعزيتهن في الحال وشفاي عضيتوفي موقف التشجيع حطمتهنّهومن جرب الي صار ماقال زليتيدرك مدى الصدمات وآثارهنّهيعذر ليا مني من الوجد غنيتويقول ماقصرت في وصفهنّهوفي الأبله الزراي ماقط لديتولا طوّل الأشناب تفتيلهنّهنوف اعرست يا سعود وش عاد خلّيتمير اتصل في زوجها انته و هنّهويا سعود كان اني بعدها توفيتهذا القدر يا سعود والموت سنّه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.