أحِبُكِ دونما شكٍبأنَّ الحُبَ سوف يسودلتُدفىءَ شمسُهُ قلبىفيُدركُ حُلمهُ المفقودلئن كان الهوى نارٌفقلبى للغرامِ وقودبدأتُ بحُبها عُمرىعرفتُ بقربها العالموكيفَ أرُدُ من نادتأنا حوَّاءُ يا آدمتعالَ إلى المُنى خُذنىوكُن بِدأً وكُن خاتموهذا المقعدُ الخالىعلى حُبى لها يشهدوهذى الدمعةُ الحرَّىتُطمأنُ قلبىَ المُجهدلعلَ الصمتَ يُسمِعُهابُكاءَ الناىِ للمقعد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.