أُجَاهِدُ في حَيَاتِي لا أُرَاعِيشُجَاعَاً كُنْتُ أَمْ غَيْرَ الشُّجَاعِوَمَنْ ضَاقَتْ عَلَيْهِ الأَرْضُ يَوْمَاًغَدَا بين الخلائقِ فى صراعِفَحَارَ وَضَلَّ مَغْشِيَّاَ عَلَيْهِلِتَنْهَشَ مِنْهُ أَنْيَابُ السِّبَاعِوَمَا صَنَعَ القَلِيلُ الحظِّ إثْماًوَلَكنَّ التَّعيسَ بلاَ قِنَاعِفَهَذَا آكِلٌ مَالَ اليَتَامَيوَتَحْسِبُ أًنَّهُ لِلخَيْر سَاعِوَهَذَا يَجْتَني أمْوَالَ كِسْرَيوَيَحْيَا سَيّداً بَيْنَ اَلجّيَاَعِوَهَذَا يَملأُ الدُّنْيَا صُرَاخَاًيَقولُ عَن السِّيَاسَة وَالخدَاعِوَإنْ تَلْجَأْ إلَيْهِ لأجلِ شَكْوَيرَمَاكَ بأَلْفِ عُذْرٍ أَوْ مَسَاعِوَهَذَا طَيِّبُ الأَخْلاَقِ شَكْلاًوَجَوْهَرُ حِلْمِهِ سُوءُ الطباعِوَتلْكَ طَبيعَة الدُّنْيَا تَرَاهَاتعلِّمُكَ النُّعُومَةَ كَالأفَاعِيفَتَلْدَغُ أَوْ تَعَضُّ لأجْلِ عَيْشٍوَتَخْدَعُ أَوْ تزَمْجِرُ للدّفَاعِوَقَدْ ضَيّعْتَ في الدُّنْيَاَ حَيَاةًوَمَا مَلكَتْ يَمينُكَ مِنْ مَتَاعِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.