تمضي وأمضي في هواهاوبرغم أنيَ لن أراهاقلبي أسائلهُ مراراما سِرُّ نبضِكَ في صداها؟قمريّةُ الخدَّينِ تزهووالليلُ ضاوٍ من بَهَاهاعبقيَّةٌ والفلُّ منهاولقد تأرجَّ من شذاهافإلى متى أبقى شريداوتنوءُ , يحرقني جفاهاأرنو لها دوماً كطفلٍإنْ تاهَ تمسكهُ يداها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.