أنا العبدُ لا أمضي بغيرِ هُداهُولا أبتغي عزًّا سوى مَرضَاهُوإن كنتُ أمشي في الدُّنا مُجتهِدًاففي القلبِ زادٌ من تقاهُ ونداهُفإن سِرتُ سِرتُ بحَولِهِ وعِنايَةٍوإن قلتُ لا أنطِقُ سِوى بِرضاهُهوَ الملكُ الأعلى الذي ليسَ فوقَهُتعالى فكلُّ الخلقِ تحتَ عطاهُهذا هو المجدُ الذي أبتَغيهِ وأرتَضيفَما عِزُّ عبدٍ إن تَنكَّرَ لَهداهُ----------عبد اللطيف ءآل محمد
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.