قِراءَةُ امْرَأةالوَيْلُ لِحالِي؟..أنا أمامَامْرَأةٍ عَظيمَة.وَما أقْدَسهايا إلهي!..الحَرامُ أماميصارَ حَلالاً.آهٍ لوْ رَآهاالشّيْطانُ أوْذَوُو اللِّحى؟ǃوَبَدَأْتُ أقْرَأُمِثْلَ فَحْلٍ ..عُرْيَها الرّحْبَكأَضْخَمِ الكُتُبِ.كنْتُ أقْرأُ تَفاصيلَجسَدِها بِنَهَمٍ..حتّى أُشْفىمِنَ الشّجَنِ المُرِّوَالهَمِّ والاكْتِآبِ.وَلْنتَخَيّلْ..مَشْهدَ المَليحَةِ.باسِقَةً كانتْكَإلهَةٍ ومَلْحَمِيّةً..كَما نقْرأُ فيمنْطِق الطّيْرِأوْ نسْمَعُ فيالأحاجي والأساطيرِ.كنْتُ أقْرأُ أقاصِيَهاكَمولَعٍ بِتَفاصيلِقَصيدَةٍ أوْحِكايَةٍ مااا..وهِيَ غارِقَةٌفِي النّوْم دونَقَميصِ النّوْمِ..كلَوْحَةِ دالِيالْغارِقَةِ بِكُلّأنْواعِ الفَواكِهِ.كُنْتُ أقْرَأُهامِن الرّأسِحتّى العَقِبِ..كنْتُ أقْرَأُهابِصُراخِيَ وَأحْتَرِقُمِن الدّاخِلِ.وَلَمّا أفاقَتْ..أيْ وَلَمّا لمْأعُدْ أُطيقُ النّفْيَوَلَهْفَةَ الحِصانِالْمُتمَرِّدِ سارَعْتُأُعانِقُها بِشَيْءٍمِن الرّهْبَةِوَالرّيبَةِ والدّهاءِلأُِدارِيَ احْتِشامَهاالْفاتِكَ وخَجَليǃوانْتَهيْتُ كِتاباًمجْهولَ المُؤَلِّفِ فِيكَفِّ الغيْمَةِ لِتَقْرَأَنِي؟كانَتْ يَدُها تعْرِفُمَوْضِعَ الألَمِ وَكانتْلَذيذَةً بِنَكْهَةِمُرَبّى الْوَرْدِ والعَسَلِونَبْرَتِها الْمائِيّةكعُشْبَةِ الخُلودِوَفُخْشِ حُلْمي.هاجَرتْ بِيَ بَعيداًوتَمادَيْتُ مَعَهاكَما في حَريق..فاسْتشاطَتِالرِّياحُ غَضَباً..وَلَجّتْ بِنا فيما وَراء الآفاق..كانَ ذلِكَأبْعَد مِنَ الّلهوهِيَ تَقولُ..تَرَفّقْ بِيَ ياكافِرُفأنْتَ الآنَ تنْهَشُأحْلامِيَ وَحاليمطارو/كطالونيا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.