مَنازِلعَرّاني بَهاؤُكِالْحَيِيُّ أمامَ الْمَلَإوَكشَفَ الْمَسْتور.مَنْ غيْري يَسْتَمْرِئُطُرُقَكِ الْحَرونَةَ ..في الْوَقاحاتِوَالشِّعابِ وَالْهَجير.أكدحُ مَعكِ..طيلَةَ نَوْمي.مِنْ أعْماقِ امْرَأَةٍأسْتَيْقِظُ في فَلَواتِالّليْلِ أتَتبّعُ..كَمَجوسِيٍّ نَجْمَكِالْغارِبَ في أحْزاني.أنا صُياحُكِ الْمُدَوّيكَصَفيرِ قِطارٍ ..كمْ أنا بَعيدٌ عنْكِوَرُبّما حَتّى عَنِ اللهِ.أنتِ غَسَقِيَ الشّاسِعُاحْتَرِق إلىالموسيقى النّائِمَةِفي عيْنَيْك!الزّبَدُ في..شَدْقَيّ كَيْ أصِلَ.هَلْ تَسْمَعيَنلي أنيناً ؟أنا طُيورُكِ الْعابِرةُ..مَهيضٌ جَناحي !قَيْدي مُتْعَبُ وَجَريحفَاغْفِري اضْطِرابيَأمامَ الّذي ..يَحْدُثُ في المَنافيلِرَأسٍ مُعَلّقةٍوَليَدَيْنِ فيالْبَرْدِ راسِفتانِ.ابْتعدْتُ عَنِ الأرْخَبيلِلَعَلّكِ تَرَيْنَ أنِّيَأرْتجفُ وَأنوحُ كَمايَنوحُ غُراب.سَآوي إلى يَديْكِ..هُروباً مِنَ الْحروبِوَالْمَجاعاتِ وَامْتِثالاًلِلْجُنونِ ..فَلَسْتُ أدْري مُنْذُكَمْ مِنَ الدّهْرِ هاجرْتُإلَيْكِ لأنَّكِ..واحَتي وَمَنازِليفي تِلْكَ الفِجاجِ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.