رُدّي عليَّ يا أنتِتَعِبَ النِداءْيا وجهَ البراءةِهائمةً ، عاصرهً النبيذ بين الملائِكْ..ردي علي َلا أقوىأروي ظمأِ حتى السماءْعطشٌ تغمدَ روحِيهَذِهِ أدمُعي كرملِ الصحراءْ..صَفوةُ السماءِ ليظلُ الشمسِ الكداءْ ..لم أذُق غيرَ الظمأِ الأزلي يُسْكَبُ من شفتيكِ الزهداءْ..حين َ إنصَهرتُ بِ لهبِ الجليدِسحابهٌ أنا ينبوعُ ماءْ ..لمعَ الجرحُ البهيجُ من أَحرفيأعزوفةُ موتٍ صماءْوأورقَ القهرُ النضيرُ.. أَتنفسُ سُمَكِ جهنمَ المساءْمساءُ قَبلتكِ دفنتُ بصمتِ المعنى ,ضِحكتُ إبليس َأينَ الحياءْ؟عانقيني يا لحنَ الكمنجةِ لأشهقَ ضوءً وأرقى لِحضرةِ الرثاءْلوحهُ الجنهِ رُسِمتَّ ،،بصيصُ نورٍ ،،لحنُ زمهريرٍ !!قشعريرةُ ورقهِ الأُدباءْيتسربُ ليلسعَ أوردتينُفيتُ مابينَ الأسماء ْفلم أجد سوى هيكلِ قصيدتِي عزاءْ ،،نوع القصيدة: فصحىبقلمي / كلمات : الشاعر بكر الكاكونيهل أعجبتك القصيدة؟ اضغط زر (اعجبني) لتشارك آلاف المعجبين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.