يَا هِنْدُ لا تُنكرِي شَيْبِي ولا كِبَرِيفهِمّتي مِثْلُ حَد الصارِمِ الذّكَرِوَليِ جَنَانٌ شديدٌ لو لَقِيتُ بِهِحَوَادِثَ الدهْرِ، مَا جَارَتْ عَلَى بَشَرِفَمَا تَوَهّمْتُ أني خُضْتُ مَعرَكَةًإِلا تَرَكْتُ الدمَا تَنْهَالُ كالمَطَرِكَمْ قَدْ عَرَكْتُ معَ الأَيامِ نائِبَةًحَتى عَرَفْتُ القَضَا الجَارِي مَعَ القدَرِعُمْرِي مَعَ الدهْرِ مَوْصُولٌ بِآخِرِهوَإِنما فَضْلُهُ بِالشمسِ و القمَرِوَيْلٌ لِكِسْرَى إِذَا جَالَتْ فَوَارِسُنَافِي أرضِهِ بالقََنا الخَطّيةِ السمُرِأَوْلاَدُ فَارِسَ مَا لِلْعَهْدِ عِندَهُمُحِفْظ،ٌ ولا فيهِمُ فَخرٌ لِمُفْتَخِرِيَمْشُونَ فِي حُلَلِ الديباجِ ناعِمَةًمَشْيَ البَنَاتِ إِذَا مَا قُمْنَ فِي السحَرِوَيَوْمَ طَعْنِ القَنَا الخَطّي تَحْسَبُهُمْعاناتِ وحْشٍ دَهَاهَا صَوْتُ مُنْدَعَرِغَداً يَرَوْنَ رِجَالاً مِنْ فَوَارِسِنَاإِنْ قَاتَلُوا المَوْتَ مَا كَانُوا على حَذَرِخُلِقْتُ لِلْحَرْبِ أُحْمِيها إِذَا بَرَدَتْوَأجْتَنِي من جَنَاهَا يَانِعَ الثمَرِيَا آلَ عَدنَانَ سِيرُوا وَاطلُبُوا رَجُلاًمِثالُهُ مثلُ صوتِ العَارِضِ المَطِرِالمَوْتُ حُلْوٌ لِمَا لاَقَتْ شَمَائِلُهُمْوعندَ غَيرِهِمُ كَالحَنْظَلِ الكَدِرِوَالناسُ صِنْفَان، هَذَا قَلْبُهُ خَزَفٌعندَ اللقاءِ , وهذا قُدّ من حَجَرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.