وما بين رماد الأمنياتبقلمآمال محمود كحيلوهناكفي أبعد ركن قعدت وحدهاتحضن جراحهاوتشتكي ... ميل بختَهاوالدمع كان بيفيض سيولعلى خدَّهاوالآهة كات من غلبهابتشق صمت الليلوتحرَق قلبهاخنقت همومها ف صدرهاواتشرنقت جوَّه السكاتجيت جنبهااتسَمَّرت نظراتها ، حسِّيتإن شيء جوَّاها ماتهوا الأمل ولا الأمان ؟ولا الحنين والذكريات ؟شهقة ندموما بين رماد الأمنياترحل الأملمات الحنين ، سكت الأنينوالحلم في ضلوعها اتْوَأدويَّا الشجونوالدمعة جفت للأبدجوَّه العيونما بقاش هناك غير قبرَهايشهد بواقع إنهاكانت بتحلم وانتهىبين يوم وليلة حلمَهالحظة جنونصمتِ وْسكونودموع رَوَتْ شجرة عذابمن غير غصونبِجدُورها شقت في الترابنفق الحنينصوت ناي حزينبينادى ، والصمت اللعينردِّد صَداهزلزل قلوب العطشانينميت ألف آهميت ألف آهلما الحياةتصبح مجردحلمِ تِطويه السنين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.