اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوتمن حضن حبيبي الدائم التآلق...(عشقت من حبيبي عبر عقودي كأسطورة أبدية وحيدة للعشق.. بحضنه قد ذقت كل متع الحياة..الله يسعدك حياتو أنا .. كن بكل فرح وخير ...)مزاجي اليوم غييير وسعادتي ما توصف...لذا.. صباحكم كله الحب والدفء.. يا الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...وسامحونا ما عارفين نلتزم في توقيتات أمريكا ولا المجرحتى مواعيد بيروت صارت مرتبكة !هاهاهالذا مواعيد فرق العمل مخربطة"لمبادرة الشفاء"لكن كتعويض ..رح ( حقق مطالب الملايين من عاشقيني الحافظين إبداعي كلوحي الشريعة والكتب المقدسة بين الصدور..)وسأشارك مع القراء هنا .. بعض أفكار مجلدي ..." حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ بَانِيَةَ بُيُوتِ الْمَلَاَئِكَةِ"و هو مجلد من مئات الأشعار والحكايا عبر خدمتي وحياتي ...منشور وله حقوق ملكية ..قبل إختراع لصة الشر والسرقة والكذب والتزوير فاطمة ناعوتوقد كتبت قبله قصيدة قصصية في ديواني( "وَطَنِيُّ الْمُسْتَعْبَد" ِنشرت منها في موقع اللصوص ...)ولازال متواجد !!! هاهاهامما يؤكد.. أن(فكرة سرقة قشور إبداعي عن بيوت الملائكة والصغار لم تكن تراودها) !!!صار المقال .. من الأحرار ثم سرقت منه اللصة عام 2024ولازال شَامِخَا يحصد آلاف الليكاتhttps://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid732778أورد جُزْءٌ بسيط من القصيدةبسن الخامسة...قدموني لمدرب بيانو،عازف، فنان، ماهر،صار راعيًا لي،من بضع دقائق !!بنهاية شهر التدريب الأول،أهداني أبنه ..عقدًامن الفل الندي !!فاهديته كنغري الرمادي الوحيد،ملاكًا ليحميه.بنهاية شهر التدريب الثاني،أهداني وردة حمراء شذية !!فتآلمت، وأهديته الكنغر الأحمر،المفضل لدي .بنهاية شهر التدريب الثالث،قدم باقة وروده الحمراء،فبكيت وخبرته :ما تقطف الورود،أتركها مزهوة بحياتها القصيرة،ثم هربت..فلم يتبقى لدي،سوى قطيع الكناغر ...لحماية ملائكتي الصغار،المختبئة بجرابهم الآمن !!تركت البيانو..للقيثارة،وتجولت بين الوترياتفصارت حياتي ...سيمفونية عشق..مع الشعر،الرقص، الرسم والتصميمات،التجوال حول العوالم،أتمتع بصحبة نظرائيوعاشقيني..عسراء أنا، مبدعة،عبقرية، تعشق الحق،المساواة، الحرية !!!فليعاني جحيم الغيرة المترصدين بي،من أضدادي..بينما ألهو أنا ،بمباهج عالمي،ع أنغام أعذب الألحان.كما سرقت اللصة(حكاياي وبيوت الملائكة والمكعبات من المصفوفات...ومن نشري عن بيوت الملائكة من المكعبات) !!!!كما ( سرقت قشور حكايا صغيري.. وعطاؤه على شواطيء البحار للنقود والورود والفرح ...وممارسته للفروسية والباسكت بول .. وعزفه البيانو في طفولته )و( حتى قصص معاناتي مع وحش السرطان)!!!و( مغامراتنا بالعجل ومداومتنا على حضور فعاليات منارة دولة بهاء الأوبرا )...التي أثرت في "صغيري كوكي".. مع أنشطة مراكزنا وأكاديميتنا للإبداع ...ومدرستنا لتحرير العقول وتكوين الإبداع ... مدرسة إحياء التراث الحضاري الفكري الفلسفي الإبداعيالتي أنشئها جدي نسيم وأغلقت وأعادنا إحياؤها "كليوباترا براند" ...وصقلت وأخرجت من "صغيري" "مبدع متواضع عطوف" سارعت الجهات الدولية لاحتضانه وتكريمه !!!لتفوقه وطيبة وعطاؤه ومساعدته للجميع ...- والذي جعل الأغبياء يفهمونه خطأ بالسابق.. بالاستغلال أو بعدم الفهم-( صارت صفاته وطيبة مصوغات عبقريته وتفوقه عبر العالم ...)كما سرقت من قشور إبداعي .. "حكايا المعادي.. وشارع 9 ..وركوب العجل والمغامرون ورجل المستحيل..وحكايا دولة بهاء وسط البلد والزمالك عبر بيوت عائلتي وعمل جدي .." !!!وفي ذلك الوقت كانت هى قد تخطت الخمسون !!!هاهاهاكما سرقت ربع جزء من الخلاسية كأميرة أرمنية راقصة لمختلف الرقصات.. و البالية والجمباز وعازفة الموسيقى !!!..وقشور من قشور أشعاري .. والعمياء التي أبصرت!!!و"الست عفاف !!! وأساطير معبد كالي ... وأساطير الآلهة وإلهة الطبشور .. "ولما يصل ل 2000 مقال !!!و(حوادث عائلية حدثت ومحاولة اغتيال في عائلتي عن طريق الاسانسير )!!!نتجت عنها كسور خطيرة بشهادات طبية) !!!ما أعرف كيف ؟! وماذا ستجاوب عنها في المحكمة !!!جهزي يا لصة كاذبة مزورة "شهادات طبية مزورة لكي أسجنك بها" !!!وحكايا الشواء وذكريات الرحلات والتجوال والخلاء ستجد طريقها للنشر !!!هاهاهاوسرقت "حكايا كرستينا اليونانية وحكايا المقهى التاريخي" و صديقة جدتي التي لم أقبلها !!!كما طال سرقتها حتى "رضيعتي نجمة السماء.. كاسندرا" و"اسمها ليس صعبًا..." !!!و"سماء بإسمها" ... سرقتها هى ولص حجاب الساحر !!!وسرقت حتى ضجيج الفناجين وصمتها !!!وسرقت من كتابي الأشهر والذي حصد الجوائزوالانتاج التليفزيوني له .. "حكايات كوكي"!لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم ...والمتفرغة مع عائلة اللصوص ومغارة اللصوص للتزوير والكذب وتأليف النصب والأكاذيب والدسائس والسرقة والفيك أكونتس وتزوير الفيديوهات والصور!!!هاهاهاوشراء الإعجابات والفيك اكونتس والهاكر مازن .. على محتوى كاذب مغلوط مزور مشوة مفضوح !!!كله هذا يوثق هاهاها( أنتظر وأترك لها الحبال لتشنق حالها ومغارة لصوصها ... )فإذا؟! ما تعرف معنى الكنية التي سرقتها !!!فماذا تبقى لتعرفه هاهاها* كما سرقت لصة جاهلة عاجزة عن الفهم منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق منسرقةقشور إبداعي من روايتي " إلهة الأبجدية " وحكاياي مع(والدتي وأشعاري وحكايا رقصي ونقدي وكتاباتي الفلسفية والتأريخية) !!!وبعض من كتابات عن( المناسبات و السادات) ومو متأكدة نبحث الآن ...هل ؟! (سرقت ذكرياتي وحكاياي مع المشير الجمسي وزوجته أم لأ )هاهاهالكنها سرقت ( ذكرياتي مع جدي نزار أبا توفيق الموثقة منذ طفولتي قبل رحيلهوحتى فساتيني التي أهملتها ... وحكاياي وعائلتي في أشعاره وكتاباتهوتشجيعه لكل جنوني وشطحاتي ...) !!!هذا غير سرقات نوال قبل موتها منذ العام 2007 وحتى الآن وهى في تربتها !!!سرقوا كتاباتي ونشروها باسمها !!!والذي تعجبت منه وصدمت له !!! هو لماذا !!! ألم يكتفوا بالسرقات من نضالاتي بحياتها !!!وتعجبت من نفسي لأنني كنت بالسابق ما أصدق كل الذي قيل عنها !!!***أما بعد .. بدي أوضح للجاهلة اللصة ...أن كل الذي تفعله سعادة لي ..."فالفخر لي أنا" .. .فمن "كتبت السيناريو هو أنا" ...بينما كلصة سرقتيه يا فاطمة ناعوت العاجزة عن المعرفة ولا أي الفهم"فمن رماد سجن الشاب عمر.. قد أملت أن ينبعث كعصفور"،من حطام سجنك.. وأحقادك وسرقاتك.. وأمراض عدم الحب .. وعدم الرحمة ولا المعرفةوصرت أحاول أن أساهم في تغيير ُبنى القلاع حوله..." فليس الفخر للصة سرقت الأفكار أو نفّذت الشرّ بمسروقاتها من سيناريو قشور إبداعي ،" بل الفخر لي أنا .. كصاحبة السيناريو،"وقد استطعت أن أواجه ظلامك وشرك وحبسك للشاب عمر ثلاثون عام .. بقلمٍ يحمل النور."لذا ما اهتم بفضح الفوتوز المزورة !ولا الفيديوهات المزورة والملفقة!ولا الفيك أكونتس والهاكر مازن !برغم من أن الجميع يطالبونني بذلك .. لكن ما اهتم أنا ...وأتمنى أن تكملين في محاولات تنفيذ سيناريو المسروقات ...لبعض الحرية للمسكين "عمر" ...كلصة جاهلة .. حين تنفّذين سيناريو مسروقًا، ما تصنعين مجدًا لنفسك،بل ( ترفعين رايات مجدي وحرية الشاب عمر، وتُعلنين دون أن تدري مدى عظمة السيناريووعظمة مؤلفته أنا .. وأن الخير .. أقوى من خبث السرقة..)( فالشر والسرقة والكذب والتزوير وكل أفعال النجاسة ما تُولد من قوة،بل من ضعفك وموتك وكل اللصوص مثلك ومعك )* كصاحبة السيناريو أنا ...لكل مسروقاتك وغيرك من من قشور إبداعي ، ...قد "بوركت" لأنني قد "كُتبته بالدموع والألم، والأعوام والتجارب..."والبذل والخدمة" فنلت "التعزيات" و"الحكمة"لذا.. سأظل "المنتصرة الوحيدة والحقيقية" في كل سرقاتكم وكذبكم وتزويركم .و"عمر" لو أنتفع من "الشو والتزوير والسرقة والتلفيق".. ستكون تلك وسيلتهلبعض التحرر.. من قيد سجنك بعد ثلاثة عقود من الظلام."فما أعظم من أن أبتسم من الآلام.. بينما أعطي وأُعلِّم الآخرين طرق النور"و"برغم من أن الذي نراه كله مزورًا، تظاهرًا وافتعالاً، للشو"فإنه رغم ذلك "أهون من قيود ثلاثين عامًا في سجن الموت البطيء الذي دمرتيه فيه "." فالزيف، وإن مرّ مؤقتاً، قد يكون جسرًا يُعبَر به لبعض الحرية لدقائق".فحتى "الزيف يمكن أن يُفضي لحقيقة أكثر رحمة، من واقع مؤلمًا"وهكذا، يتحول "الظلم والسرقات" نفسها .. "للشهادة لي كصاحبة السيناريو"."شهادة على أن الشر الذي فعلتيه معي والسرقات" .. قد "استخدمه الرب"..." كأداةً لتحرير روح "عمر" المقيدة في سجنك" ."الحق.. ما يُهزم، بل يعيد تشكيل العالم بصبرٍ وحكمة"***أستمتعوا معي و هذه "العبرة المخلدة برغم من عشرات السرقات لها" ...من كائنات بلا فكر ولا ضمير ولا رحمة ...( حرية بقبضة الوهم:صرخة أمل بظلال القسوة عشرون عامًا )كل إنسان منا .. يحمل بداخله بذرة الخير.. وبذرة الشر،ولكن أيّهما يسقي؟"، !!! تلك هى المعضلة !في خدمتي مع "ملائكة مؤسسة تنمية الإبداع العربي" من "طيف التوحد ومتحدي الإعاقة والايتام -بالسابق- المحبوبون معنا...قابلت عشرات النماذج من نساء لم تعرف للحب أو الرحمة بابًا وما سلكن فيه طريقًالذا.. كتبت بمجلدي"حامية الملائكة الصغار.. بانية بيوت الملائكة"هذه القصة من بين مئات القصص ...* في "مدينة غارقة بين ضباب الأنانية ونور الحكمة الغائب"،عاشت نسوة وُهِبَن أطفالا . . بعضهم كان طبيعيًا،ظنوا أنهم قد يصيرون عصافيرٍتحلق بأجنحه ،وبعضهم وُلدوا باحتياجاتٍ متفردهٍ ،فحكموا عليهم أن يرون العالم من خلف زجاجٍ مشروخ!بعض النساء ما يستشعرون في الأمومة رسالةً سامية،بل سُلَّماً تصعد به درجاتٍ لمجدٍ زائف !!!* عبر طُغيان الظلال"فالجهل أصل الشرور كلها."ولذا النسوة الجاهلات بمعنى الأمومة،يحتجزن أطفالهن المتفردون خلف أبوابٍ صامتة،تعلوها طبقات من "العار والخوف".ما يشعرنَ فيه كإنسانًا يحتاج لدفئهن، بل عبئًا يُعيق طريقهنبينما يشعرن في الأطفال الطبيعية ،إنه انعكاساً لغرورهن المريض.فيقدمنه للعالم كتحفة زائفة،!فيصير صورةٍ باهتة تفتقد للحب والرعايةداخل نفوسهم و بهم كل مشاعر "الحرمان والعيوب والأمراض النفسية والتشتت..."لأنهم "ما عرفوا الحب مثلهم مثل أخوتهم المتفردون كلاهم سجين" ...لأن "أصعب سجن هو الذي تبنيه بيداك دون أن تدرك أنك داخله."هكذا يعيش أطفال "نقص الحب، مقيدونً بحبال خفية من الإهمال العاطفي"* السقوط بالهاوية"نبل الأخلاق .. الحب.. النور.. الرحمة.. وكل القيم السامية .."غرست بنفوسنا عبر .."الأم ..والجدة.. والجد ..والعائلة.."فتعلمنا أن ..."ما نشعل شموعنا بإطفاء شموع الآخرين، فإن العتمة ستلتهم أروحنا أولاً وتحولنا لمسوخ وأشباه بشر ."لكن "مرضى نقص الحب والرعاية".. نتاج أمهات بلا قلوب"ما يعرفن.. ما ذقن.. مافهمن .. ما تعلمن تلك المشاعر النبيلة ..."و"ما يمتلكن الصفات السامية الجميلة ..."لذا هن ونتاجهن من ذرية يعتقدن أنها طبيعية.. يعشون حياتهم في الحقد والحرمان ..كطفيلي يتغذى على "عقول الآخرين وأحلامهم..." !"بلا شرف .. بلا أخلاق.. وبلا ضمير .. يسرقون.. كل الذي تمتد إليه أيديهم ..بلا وازع ديني.. ولا ضمير..ولا حتى مخافة الرب تردعهم ..." !!!كل الأمور مباحة لديهم !!! " أفكار، أموال، واستغلال الأرواح التي وثقت بهم.."!!!يعتقدون أن القوة تكمن في السيطرة، وتسلق الآخرون كسلم للمصلحة الذاتية !!!لم يتعلمون عبر "مدارس الحب ..."(أن القوة الحقيقية تكمن بالرحمة.. فالرحمة هي "الحبل الذي يصعدنا كبشر بالسماء" ).لذا .. "ناقصي الحب".." يقطعون كل حبال الرحمة والمحبة والحياة"!!!،يختارون السير بطرق مظلمة !!! باختيار واعي بل وتصميم !!!فيصير "الشر لهم مرشد "! و"الظلام سبيل "!!!* صرخة الأفقعبر أعوام الأطفال.." ناقصي الحب"،يحملون جراحًا مختلفًة...ما يختلف "الطبيعون عن المتفردون ..."جميعهم على "قيد أسر" " بلا حب، بلا أمل.. بلا ضمير .. ولا مشاعر رحمة.. وحنان ..." !!!لكن "بقرارة نفوسهم" قد أدركوا أن حياتهم..."ليست سوى مرآة مكسورة تعكس ظلال أمهات ٍ لم يعرفن للإنسانية معنى ولا طريق ٍ" !!!لذا .. بعض "الطبيعون" قد يقفون ليصرخون...والدتي ..لما تحبسين أخي ...لكن بعضهم يتربى على كراهية أخيه! والشعور بالعار من تفرده! ويساهم في حبسه ...!!!قليلًا وجدنا من صرخ في تلك "المتحجرات" قائلًا :" أماه، أنتِ لم تحبسين أخي بغرفةٍ من طوب، بل حبستِ روحك بقفصٍ من الكراهية...""لم تمنحيه الحياة، ولم تمنحيني الحب"."عشتِ حياتكِ تطفئين نورنا وكل أنوار الآخرون"،و"لم تفهمين أن النور ما يُقتبس!!! وما يسرق! وما يولد من العدم و الشر و الظلام "!!!وقد يقول آخر :وهو يحدق في "أمٍ لم تعني له شيئًا""أماه، الحياة ليست قوةً تُسلب، بل عطية تُمنح"."كنتُ أحلم أن تكوني حديقة أزهارٍ تمنحني الأمل، لكنك كنتِ صحراءً تبتلعني""عبر خدمتي مع ملائكة مؤسسة تنمية الإبداع العربي ..."تعلمت من الأمهات و حتى من فعال شرهن "الحكمة""حينما ترحل الأمات"، "تاركينً وراءهن "الصغار ضحايا نقص الحب"نحاول معهم.. "لملمة شظايا أرواحهم".غارسين بنفوسهم أن...( العالم ما يتغير إلا بقرارٍ من الداخل).لذا .. نبذر بذار المحبة ونسقيها بالرحمة والمحبة والرعاية ...و"نروض الوحوشٌ داخلهم" ، "فيرتقون وما يدعونه يتحكم بهم "لذا.. "صغارنا يصيرون مثالاً للتشافي والنمو في المحبة.." .فقد "وجدوا لدينا قلوبنا حانية واهتمّاما "،"نتألم معهم.. ونعافر ونقوم ونسقط .. لنصنع من الألم قصيدةً للحياة..""فالمحبة ما عرفنا عمقها إلا حينما ساعدنا الصغار المتألمون للتغيير...فصاروا قوتنا.. و أبناء وسند ..""تعلموا معنا أن الحل هو الفراق .. عن موضع الألم والشرور .."و" أدركوا عبر أعوامهم.. أن الألم الذي عاشوه فترة بحياتهم ..."كان .. "طريقًا للنضج،.. وأن الحب الذي لم يمنحوا إياه بالسابق ..."هو .. "الحب الذي غرسناه داخلهم و تعلموا أن يزرعوه معنا في غيرهم من المتآلمين.. "ما فيني غير أقول ...أن هذا .. "درسًا عشته وخضته مع صغاري بالمؤسسة .."وتعلمت عبره.. " أن الأمومة ليست ولادة للصغار بالجسد،بل احتضان.. أرواح صغارنا بداخلنا ".حتى وإن كان "الشرير .. يلقي بظلال تعاويذ الشر عبر جراحاتهم القديمة..ومهما ألقى بظلاله، القاتمة، لن يستطيع إطفاء نور الحب .."بعدما "تعلم القلب أن يصير قادرًا .. على الشعور .. والصدق.. والاحساس.. والرؤية...""فكل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَوَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَمُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.السِّتُّ عَفَافٌ.أساطيرى.قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.مَوْتٌ.سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوتاِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِإِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوتإلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَاخَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكووَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَنَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِوَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَارَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَاِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا عليمَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِاِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّنَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَاتمُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِعَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَتعِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.كِتَابَاتُهَا.لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكتإلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوتورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَبِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِاِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.