الليلة الرابعة عشرةومَرَّةً.. وَمَرَّةً يحُطُّ طَائرُ المساءْوأَنْتَ تَرْنُو وَادعاً وَهادِئاً مِنْ كُوَّة السَّمَاْءْفي صَمْتِكَ الحكْيم بَسْمَةٌ عَجِيْبَةٌ غَرِيْبَةُ الأَسْرَارْمَشَاعرٌ مَكْتُومةٌ وَلهفَةٌ وَنَارْفَلَوْ نَزَلْتَ، بُحْتَ لي، غَفَوْتَ فوقَ راحتيكَقُبْلَةٍ عَذْراءَ فَوْقَ وجْنَتيأُعْطيْكَ نُوْرَ مُقْلَتِيبِدِفْء أَنْفَاسِي أُذيْبُ صَدْرَكَ الجَليْدْأَبُثُّ فيكَ الرُّوحَ مِنْ جَدِيْدْيخضَرُّ في ضُلُوعِكَ الشُّعُورْأَكْسُوكَ بالدِّيْبَاج والحَريْرْتَصيْرُ عنْدَ جَدِّيَ المُقَرَّبَ الأَثيْرْوَرُبَّمَا وَزيْرَه الكبيرْإِنْ شِئْتَ "شَاهِنْشَاهَ" أَنْ تَصِيْرْولا أُريْدُ مِنْكَ غَيْرَ وَرْدَةِ الحَنَانْ***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.