المعذرة يا سيدي عن غيابيما كان ودي لكن الأمر غلابالعفو سامحني وخفف عتابيما كنت ! لكن! ما ادري ويش الأسباب؟!!حسيت كأني بحال اكتئابيأو انني في مشة الزور منصابحال الصِّبا ما هوب مثل التصابيوالعَود ما يقلط على مَرْبع الشابوحتى ولو فيها يسيل اللعابيوالفرق واضح بين صادق ونصابوالعود لو انه لعب بالكعابيبين الصبايا منظر العود ينعابوش عاد لو يكون ما به عيابيولو هو بفركات الكعب خوش لعاب؟!هذاك يوم انه صبي شبابيما همه الا بالهوى فتل الأشنابصبابته في نشوة بالتهابيلو طالعنه بالغوى شعث الأهدابأو العجن له بالثمان العذابيفي بارق من بسمة المزن نهابيشوفهن في زاهيات الثيابيفي لهفة الغاوين من غير الأسلابويذوب فيهن مثل سمن العرابيمع رايق من حالي الشهد لاذابمتولع ماهوب يحسب حسابيماهوب همه عفو الإله لو تابهذا اذا ما قدر الله وتابيوالا حسابه في رجاء رب الأربابوالعود الأشمط راغب بالثوابيدايم وهو مع نزوة النفس بعتابمن لايعات الدهر فيه ارتيابيجفاه عمر راح وانصاع وارتاب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.