قصيدة للمتنبيالرأي قبل شجاعة الشجعانيهو أول وهي المكان الثانيولربما طعن الفتى اقرانهبالرأي قبل تطاعن الأقرانِحسن عامرالرز أسمى منية الجوعانيأذا علاه مفطح الخرفانيولربما هام الفتى لكبسةٍكهيام قيس وأشعب وبنانِأن البطون أذا تقرقر جوعهالم يكف فيها الحمص اللبنانيبل كبسة الرز البخاري يالهاتبدو كما كوم من الكثبانيواذا سُمع صوت المضيف أقلطواقوموا فأن الأكل قد هو آنِفلصوته عندي ألذ من الغنىوأرق لي من أعذب الألحانِوصحون رز صفصفت بعنايةفيها الحنيذ بنكهة المرخانِقصطيرها من فوقها له لمعةمثل السيوف اذا التقى الفرسانِونشمها ولها روائح عبقةما مثلها فلٌ ولا ريحانِوأذا أكلنا ثم قمنا نستبقنحو المغاسل تسرع الكرعانِقمنا شربنا الشاي غير مسنكرٍأوشاي أخضر يهضم الشحمانِونقول طاب لقاءكم ومساؤكمياهل الكرم والفخر واهل الشأنِويسير كل نحو بيته منهكٍيهوى المنام وسدحت الشبعانِوالبعض للمشفى يشكو تخمةٌويقول أكلي ليس بالدسمانِناوشت صحن مفطح بأنامليومررت بالجنبين والكتفانيواكلت من ظهر المفطح قطعةومن الضلوع أخلل الأسنانِماكان أكلي بالكثير وأنماعين الحسود أصابني ودهانيفإذا دعيت الى الولائم فاستجبواحضر فأن الغائب الندمانِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.