أمِنْ آلِ لَيلى عَرَفْتَ الطُّلُولابِذِي حُرُضٍ مَاثِلاتٍ مُثُولابَلِينَ وتَحْسَبُ آيَاتِهِنّعَنْ فَرْطِ حَوْلَينِ رَقًّا مُحيلاإليكَ ، سِنانُ ، الغداةَ ، الرّحيلُأعصِي النُّهاةَ وأُمضِي الفُؤولافَلا تأمَنِي غَزْوَ أفْراسِهِبَنِي وائِلٍ وارْهَبيهِ جَديلاوَكَيفَ اتّقاءُ امرىءٍ لاَ يَؤوبُبالقَوْمِ فِي الغَزْوِ حَتَّى يُطيلابشُعْثٍ مُعَطَّلَةٍ كالقِسيّغَزَوْنَ مَخاضاً وَأُدّينَ حُولانَوَاشِزَ أطْبَاقِ أعناقِهاوَضُمَّرها قافِلاتٍ قُفُولاإِذَا أدْلجُوا لحِوالِ الغِوارِلَمْ تُلْفِ فِي القَوْمِ نِكساً ضَئِيلاولكنّ جَلداً جَميعَ السّلاحِلَيلَةَ ذلِكَ عِضًّا بَسِيلافَلَمّا تَبَلّجَ مَا فَوْقَهُأَنَاخَ فَشَنّ عَلَيهِ الشَّلِيلاوضاعَفَ مِنْ فَوْقِها نَثْرَةًتَرُدّ القَوَاضِبَ عَنهَا فُلُولامُضاعَفَةً كَأضاةِ المَسِيلِتُغَشّي عَلَى قَدَمَيهِ فُضُولافنَهْنَهَهَا سَاعَةً ثُمّ قَالللوازِعِينَ : خَلُّوا السَّبِيلافَأتْبَعَهُمْ فَيْلَقاً كالسّرابِجَأواءَ تُتْبِعُ شُخْباً ثَعُولاعَناجيجَ فِي كلّ رَهْوٍ تَرَىرِعالاً سِراعاً تُباري رَعِيلاجَوانِحَ يَخْلِجْنَ خَلجَ الظّباءيُرْكَضْنَ مِيلاً وَيَنزَعْنَ مِيلافَظَلّ قَصِيراً عَلَى صَحْبِهِوَظَلّ عَلَى القَوْمِ يَوْماً طَوِيلاتمت الإضافة بواسطة :سالم الفروان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.