أَمِن آلِ زَينَبَ جَدَّ البُكورُنَعَم فَلِأَيِّ هَواها تَصيرُأَلِلغَورِ أَم أَنجَدَت دارُهاوَكانَت قَديماً بِعَهدي تَغورُهِيَ الشَمسُ تَسري عَلى بَغلَةٍوَما خِلتُ شَمساً بِلَيلٍ تَسيرُوَما أَنسَ لا أَنسَ مِن قَولِهاغَداةَ مِنىً إِذ أُجِدَّ المَسيرُأَلَم تَرَ أَنَّكَ مُستَشرَفٌوَأَنَّ عَدُوَّكَ حَولي كَثيرُفَإِن جِئتَ فَأتِ عَلى بَغلَةٍفَلَيسَ يُؤاتي الخَفاءَ البَعيرُفَإِنَّكَ عِندِيَ فيما اِشتَهَيتَ حَتّى تُفارِقَ رَحلي أَميرُنَظَرتُ بِخَيفِ مِنىً نَظرَةٍإِلَيها فَكادَ فُؤادي يَطيرُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.