على لوائح المنافيعلقت أشلاؤهم ،سبْع،تواروا في محاريب الجفاءِيمارسون رقصهم بين المرايايشربوت نخبهم قطر السماءِحين استووا في كهفهمكانت جسور الضوءتلقي ظلهالتعبر المدى وريقاتُ ابتدائيكانت لهم صهوة ريحوبساط من غمام سابحكالريش في الأجواءكانوا كسنبلات قمحترتدي خصب الثرىو عنفوان الشعراءكانوا فراشابين زهر المستحيليرسمون الشمس في يمهمُو يكتبون الشعر للأنواء ...و كان حضنهم، يميدفي غيابات المدىيسكنه فينيق أحلامهمُ،حصن الأتقياءو كان في فصل النهايات ابتداؤهمو كان لانتمائهم بقايا من بكاءوكانت دموعهم سفر من الأحزانممتد بلا أزمنةيرسو على باب السماء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.