،
كان العمر
كعهده منذ عرفنا واحدا
الكَبد في محياه مرسوم
مجاهدا مجاهدا
صوب سراب مجده
ظلّ راكضا ، شاردا
كان القدر
كعهده منذ خُلقنا خالدا
كان حبي
كعهده ، خائفا مضطربا
يصارع الحنين حيثما مضى
لأجله يعاني المصاعبا
ويخشى الأحلام
والمنام والغياهبا
كان الصبر
كعهده منذ كُسرنا جاحدا
آل حوفان / 2017 م
لا يوجد تعليقات.