القدس تبقى وعين الله ترعاهاوالنفس ترنو ليوم فيه تلقاهاوالجسم يسعى وفي أوصاله أرقوالروح تشقى بصوت فيه شكواهاوالقلب يشكو إلى الرحمان في وجلحزنا شديدا باد في محياهاأما يقيني فعند البيت موعدنانمحو عن القدس أوجاعا قد خبرناها
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.