(( أما آنَ أنْ تستجيبي ندائي ؟ ) ) للشاعر / حمدي الطحان----------------------------------------لعينيكِ شوقي بغير انتهاءِ_________ فَمِنْ مقلتيك نهلْتُ هنائيوبين الرُّموش تغطَّيتُ دهرًا________ فلم تستبحني رياحُ الشَّقاءِوكم فيهما قد رحلْتُ بعيدًا______.___ لآفاقِ سِحْرٍ شديدِ البهاءِولمَّا أزلْ راحلًا خلفَ وَمْضٍ________ تركْتِ هُنَا بعدَ ذاكَ التَّنائيأتوقُ إلى نظرةٍ منك تشفي_____.__جراحي وتغدو لدائي دوائيوتلك الحكايات منكِ ومنِّي________يطيبُ بها كلَّ يومٍ مسائيوبسمةِ حبٍّ تُضيءُ وجودي_______ وتنشرُ حولي عبير الصَّفاءِتمرُّ الليالي علىَّ وحيدًا____ وجمرُ الأسى قد ثوى في دمائيوما من سبيلٍ تبدَّى إزائي_______ وما للتَّناسي بصيصُ رجاءِويطغى لهيبُ الجوَى في عروقي______ ويغدو كسجنٍ رحيبُ الفضاءِوإنِّي أناديكِ في كلِّ وقتٍ_____.__ فهل آن أن تستجيبي ندائي****************************............. حمدي الطحان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.