القصيدَة..في عُرْيِها المُحْتَشِمهِيَ القصيدَة!وَلَمْ أرَها تأْتيإلّا مُعَطَّرةً..تَحْمِلُ هُمومَالشّرقِ وَالغَرْب.عالِيَةَ الهامَةِ..بِرُموشِها السّكْرىوَهِيَ مُزْدَهِيّةٌ..بِكُلِّ ما لَها مِنْعِزٍّ وَسُلْطان..بِحَيائِها الملَكِيِّوَهِيَ في عُرْيِهاالمُحْتَشِم..لا يملّها العشاقيقرؤونها كالفاتحةأو يتمتمونها..بخشوع كالمعودتينأو سورة الفتح..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.