لاقيتها بين الضلوع محاربامن دون ما شيءٍ يكونُ الغالبا!حامت على جسمي حمامةُ روحهافأخذتها وتركتُ روحي جانباوفتحتُ صدري ثم قلتُ لقلبهاادخل .. فأهلا يا حبيبُ ومرحباهذا فؤادي منك أتعبه الأسىهذا الذي بالهجر ماتَ معذبامهما رُزقتَ من الذكاءِ فإنهتلقاه شيئا في حياتك متعباليس الذكاء إلى السعادة موصلابل أكثرُ الأفراح في درب الغبالما انطفأتُ وأظلمَتْ فيَّ السماوالأرضُ أعيت بالأسى أن تعشباأشعلتُ في جبل المدينة شمعةًونزلتُ أنظرها لتغدو كوكبا!علّي أرى فجرا يهدم داخليليلا من الأحزان أسودَ مرعباأنا يا حبيبي ما بخلتُ ولا أرىفي الحب إلا كل شيءٍ مكسباخذ قبلتين بقبلةٍ .. أرضى بهافي الحب ما أحلى التعامل بالربا!سافرتُ في خديك ملء حقائبيشوقٌ ووجدانٌ عليكِ تكالباحتى رماني البدرُ فيكِ بأسهمودمي على ثوب الفضاء تسرباأمطرتُ أهل الأرض تحتي من دميحقٌّ لمثلي في السما أن يُصلباعيناك ناموسٌ يجيءُ بوحيهمن سورة العينين في جزء النبانحن اخترعنا الشعرَ محضَ أريكةٍللروحِ حتى تستريحَ وتلعباوتفرَّ من قيد الجسوم لرحلةٍفي البحرِ، أو في الجوِّ، أو فوق الربىنامت على صوت القصيدة ساعتيفي معصمي وفم الزمان تثاءباذاك الزمان الحلو زار قصائديفدعوتُهُ ليزورني .. لكن أبى!#أبوطالب_بن_محمد
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.