عيْناكِ والهَوىأ..أشْرَحُ لَكِعنْ حالي ؟لأنّكِ البِدايَةُوالنِّهايَة وَكُلُّالهَوى..مُنذُ ميلاديوأنا..أسْري إليْك.هاجَرْتُمِن بَلَديوترَكْتُ مِنأجلِكِ كُلّأهْلي فيأقْدَسِ سَفَر.جِئْتُكِ..كبهْلولٍ بِكُلِّأشْواقي وَكانهذا لا لِشَيْءإلّا أنْ أعْبُدَالله معَ حُبِّكِلا خَشْيَةًمِنُه وذلك في..سِدْرَةِ عَيْنيْك
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.