نسيمُ الصبحِ شَوَّقَني
إلى لقياك يا وطني
فَزادَ النبضُ خَفَّاقي
وَحَنَّ ،، وَ هَاجَ بي شَجَني
نسيمُ الصبحِ حَلَّفتَك
بالله ،، أن لا تُماتعني
إلى جازان فاتِنَتِي
نسيمُ الصبحِ تأخُذَني
وإنْ لم تَسْتَطِع ،، بَلِّغ
سلاماً عاجلاً منّي
وعن حالي تُخَبِّرُها
وَ رُدَّ أقوالها عنّي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.