مع النّسيم

لـ عقيل بن أحمد آل بشكور، ، في الوطنيات، 16، آخر تحديث

مع النّسيم - عقيل بن أحمد آل بشكور

نسيمُ الصبحِ شَوَّقَني
إلى لقياك يا وطني

فَزادَ النبضُ خَفَّاقي
وَحَنَّ ،، وَ هَاجَ بي شَجَني

نسيمُ الصبحِ حَلَّفتَك
بالله ،، أن لا تُماتعني

إلى جازان فاتِنَتِي
نسيمُ الصبحِ تأخُذَني

وإنْ لم تَسْتَطِع ،، بَلِّغ
سلاماً عاجلاً منّي

وعن حالي تُخَبِّرُها
وَ رُدَّ أقوالها عنّي

© 2024 - موقع الشعر