جرعت البارحة هم السنين ودمعة الإحساسلك الله ياجرح (عبدالكريم) و موطنك ذاهبتزين بعينك الدنيا و تبرق كنها الألماسويكبر همك و تكبر أماني بصدرك الراهبأماني كنت أسميها ربيع العمر و الأنفاسسرقها وقتنا بغفلة شعور و زلة الكاتبأنا ياصاحبي قصة كتبها الحزن و الوسواسحملت بداخلي كل الشتات و بوقة الصاحبأنا اول عشق بالدنيا نبيل ومخلص وحساسولكن حظي العاثر و لدني والزمن كاذبصريخ الشوق علمني أناجي عبرتي بالكاسأخط الشعر بدموع اليتيم و طيفك العاتبأمانة لا تخليني بمحطات الشقا و الياسترى مليت من زيف الوجوه و لونها الشاحب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.