لهذا الليلِ نافذةٌ وأبوابُوثمّ هناك للأنوار حجّابُيخيطون الكآبة فوق أعيننافهل تعييك للحجّاب أسبابُفخيط ُالعنكبوتِ يذوبُ مغزلُهُونسجُ الشعرِ لا يفنيه من ذابواشعاعُ الصبح معجون بطينة منيغيب الشعب فيهم حيثما غابواوهم نوّابه في كل نائبةٍوهم بشعورهم بالشعب نوّابُفيا بردّون من ذا كان ملهمناإذا ما كان للإلهام ألقابُضريرٌ ذنبه ذنبُ الشعور بناوعن ذنب الشعورِ هناك من تابواتكسّرت الملامحُ لا صدى يأتيولا صوت له بالشعر إذنابفموج اليأس أغرقهم بضحكتهوكان الشاطئ المقهورُ يغتابُوإن الريح تطحن صوت دمعتناويخبزها على الجثمان حطّابُتشظت في الأسى كل الجهات وماهناك الآن بوصلة وآدابغريب كل شيءٍ حين نألفهُوأغرب منه أن الشعب أغرابُفكلّ اللافتات الآن يبصقهاجدارٌ حين تبلعه وكتّابُتفلّت من سراب اللافتات غدٌيرى الآتي هو الأقسى هو الغابُيرى الدجالَ حطّ رحاله وأتىلكي يحتلّنا والنّاس أحزابُهناك البحر يعرف سحنة الآتيعلوجٌ صفرُ منهم كان أعرابُفيا مستبصر البردّون قلت لنازفافُ حرائقٍ فينا وإرهابُتوابيت الهزيع هناك ثالثهايقود لرابع للصبح جوّابُيجوب وأن يطول غيابه حتماًفإن حضورَه لا بدّ هيّابُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.