هذه أنت وزمن ال كورونا..............هذه أنت..دائما كمافي كُلقصيدة عِشقتعلمين..أنّني أحبكأنِّيً مفتونبدِمَنِ مفاتنكيا غاوية!قد وهن..مِني العظمتجترُّني الأياموأنا أنتظِرمَجيئك علىقارِعة النّوىأشاهدُك..تراقبينني لاأدري ما حلّبدياركم حتيتعِدينني بِلقاءولا تأتين أهُوًزمًن ال (كورونا)؟فأنتظر عبثامُناديا طيفكبلهة مشاعريفي قصيدة وجدفأرى أنا حبيبانوما ذاق أحد..مثلما نذوق منسكرات الوجدوفي عِلمالغيب كما فيقرارَة نفسيمَسطور..أنّكِ سوفلن تأتي...أتكبّد إليكدون اكتِراثكل طولالطريق عِبرسراب الهوىوفيافي الشوقفي صحراء جليدهذا العالم..لِأراك في أجملالمعاني..حيث أنا رهينلَكِ مًنفاي..فيكِ أضرّ بِيًالجوى وفتَكالجوعُ بي إلىعينيك وأنا..مسكون بكفعُدت واهِنَالقوى منالوحشة وأعويمن الحبّ..كذِئب مريض؟وأنت بلا ذنبتتمادين بهجركفي ذبحي؟!ثم إنّني رغمكُِل هذا..أعِدُك بِلَياليناووَعد الحُردَين حيث آنَذاكَ سأِمتطيكجواداً جموحا..وذلك..كمافي الحلم علىسرير قصيدةإِنّا موعودان..يا ذات البًينبِكل هذا ولِلعِلمحياتي دونك..مُمِلّة وعقباتهاالكأداء..!شديدة الانحداركما على جِبالأحزانِيً الوًعرَة!وفي الحلم.سأكون عندكيوما ما رُبماذات شِتاء قبلَحلول الظلام؟!كما في . .زمَنِ ال (كورونا)فأُلقي بين رُكبتيكحتى الفجر..كلّ ما أنا مَدينبه لَكِ كوَطنوإلا تعالي يا..امراة لأني أخافعليك مِن رِجالغامضين ومنذَوي اللِّحى..يُفرِّخون فينامِثل الخفافيشلِيخرُجو علينا منجُحورهم كالعناكبتعالي لأُخبِّئكِفي صدري منالأوبِئة والحروبووَيلات كثيرة..جِدُّ مُريعة؟!تحجُب عنّاالجَمال البِكر..لِهذا العالم
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.