نَفْسي لَكُمْ تَصِلُمُذْ لِلِّقا سُبُلُأُهدي لكم عَينيَّ إنْطابَتْ بِنا المُقَلُيا تارِكي قَلْبي وَياأحبابَ ما وجِلواساروا فَقَلبي موحِشٌمِنْ بعدما رَحَلواقَدْ غادَروا روحي وَدَمْعُ العَينِ يَنْهَمِلُما للجَّفاءِ وَسيلَةٌيَنأى بِها الرَّجُلُلا تَتْركوني لِلقَلىفي غُربَتي سَألواأينَ الأحبَّةُ هاجرواوالخِلُّ هَلْ شُغِلواابكي صَباحي والمسادَمْعاً وَلِي أمَلُلابُدَّ مِنْ يَومٍ أَرىقَمَري فيَكْتَمِلُلكنَّ حَظِّي تُربَةٌيَعلو بِها الجَّبَلُتَهوي على مَهْلٍ كَمَايَسْري بِنا الجَّمَلُأينَ الأحبَّة | الشاعر المهندس #حسن_الجزائري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.