عَجبي لِصَمّاءٍ وَقُلْتُ لَها اخرَسيدُنياي فيَّ نَصوحَةٌ كمُدرِّسيلكنَّ مَنْ جَعَلَ المياهَ مَدارِساًبِهدوئِها جَعَلَ التُّرابَ مُنَكِّسيفأَسيرُ حتَّى أَسْتَريحُ بِمُفرديأَمشي وَحيداً والتَّفرُّدُ مُؤنسيأَينَ الخليلُ وأَينَ مَنْ في أَضلُعيلَمْ يَبقَ لي إلّا الدُّموعُ بمحبَسِفالدَّربُ ليلٌ يستضيءُ بِصاحِبٍوأنا أسيرُ وَصَحبُ ليلي مقبَسيحتّى كأنّي إستَبَقتُ زَمانَنانَبْتٌ ومِنْ قَبْلِ الخَليقَةِ مَغرِسيلكنّها الدُّنيا تَنالُكَ مظمأًوَتَجوبُ عَنْكَ إِذا بِخَمْرٍ تَحتَسيصَمّاءٌ حَكَتْ | الشاعر المهندس #حسن_الجزائري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.