نَأسى على أنفُسٍ راحَت بِماضيها
لكنَّ رَبِّي سَباها ما تُعانيها
لو لا حَصادُ الزَّمانِ لاشتَكى جَسَدٌ
ملَّ الدُّنى حينَما فاضَ الشَّقا فيها
دَعني ألوذُ بدَمعِ العيَنِ مُنطَوِياً
إنَّ الدُّموعَ لظىً ما كنتُ خافيها
كَم يوجِعُ القَلبَ دَمعُ الآهِ يَجلُدُهُ
والرُّوحُ تَشقى إذا غابَت غَواليها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.