دعوا شؤوني فما جالستُ من حُرَفِإلَّا وكانت بصنعِ الزيفِ والهفَفِوكلُّ طارفةٍ في الليلِ توقظنيعلى رثاءِ مماتِ الشعرِ والخلَفِعكفتُ في جمعِ أقلامي أهندمُهالترسمَ الخطَّ في أحلى منَ القطَفِأنا الذي سَكَنَ التاريخُ فَهرَسَهُلِيَبدَأَ العامُ سجلاً شاغِلَ الصُّحُفِياليتَ شِعري وما أبلَيتُ فيهِ رَباكالزّهرِ يُجنى رَحيقُ الشَّهدِ والسُّلَفِإنِّي سَأرحَلُ مِثلَ الطِّفلِ مَولِدَهُكما أتى باكياً أبكي مِنَ الأَسَفِوأَتركُ الشِّعرَ في أَيدٍ تُنازِعُهُكالكَأسِ إن دارَ بَينَ السِّكرِ يَنقَشِفِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.