صعدت على خف البعير قرادةٌفرأت كأن الكون ملك أبيهاحتى اذا قام البعير تزلزلتو تشبثت ب(نيوبها) و يديهافمشى البعير تظن وقعَ خفافهفي الارضِ خسفاً والمسافة تيهامسكينةٌ هي كم تناقض حجمهافتريد حمل الارض في كفيهاو صغيرةٌ جداً بعكس طموحهاو حقيرةٌ مص الدمآ يغريهاان العجائب ذا الزمان كثيرةٌمن كثرها ما عاش من يحصيها
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.