لا ينحني إلا ليلتقط الفصولْويطيل صمتا كي يُدهلزَ ما يقولْو يجيءُ حيناً بعد حينٍ زائرا ًكالماء ترشفُ ريقَهُ شفةُ الحقول ْمثل المقدَّس حين سار مجللا ًوالكلُّ يلمَس جسمَهُ يرجو القبول ْكم صالَ في دنيا الخيالِ بفكرهِوالوزن سرج و القوافي هي الخيول ْكم أوجزتْ فيه القريحةُ صورةًلكنَّ معنى ما اختصرت لكم يطولْهذا هو الشعرُ الذي ينتابنيفيصيبُ بالدهَشاتِ أذهان الفحولْكالظلِ يعكس صورةً لدواخليهلَّا خرجت على المحافل يا خجولْ !كم قد كدحنا كي ينالَ منالهُلكنَّ شيئاً دون شهرته يحولْسأُدوزنُ الغاياتِ لحنَ كمنْجةٍلا تسأموا فأنا على وشكِ الوصولْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.