هُنَا بينَ الضُّلُوعِ بجوفِ صدريلكم وطنٌ يتُوقُ لقاطِنِيهِأيا أحبابُ أنتُم فِيهِ شُهبٌوأقمارٌ تشعُ بخافقيهِوأنتُم قطعةٌ مِنهُ، وروحٌهوَ الشَّطرُ الذي يهفُو إليهِعلى رغمِ المسافةِ والتنائيفليسَ كمثلِكُم غَالٍ عَليهِلكم حَقُّ الزَّيارةِ مِن فُؤاديولي بالمِثلِ منكُم آسِرِيهِفإنَّ التَّركَ والإهمالَ دَاعٍلمَوتِ الوُدِّ، والنِّسيَانِ فِيهِوما بالزِّادِ يحيا القلبُ حسبًاولَكِنْ بالبقا مِن ساكِنيهِفإن رحلوا وغابوا عنهُ دارًارأيتَ السُّوسَ ينخَرُ جانِبَيهِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.