قد لا يسُرُّكَ إنْ عَلِمتَ بحاليأنا مُذ فقدتُكَ مِن سُرُوريَ خاليوالكونُ كُلُّهُ مُظلِمٌ في أعيُنيوتقطَّعتْ سُبُلي معَ الآمالِويَئستُ مِن دُنيايَ، غادرَني الهَناوبمُهجتي قد ماتَ طَيرُ خياليكنتَ الجناحَ لهُ؛ فقُصَّ جناحُهُفَبِما يُحَلِّقُ في الفضاءِ العالي؟!الحُزنُ هَدَّهُ، والحنينُ أذابَهُفذوى كما يذوي القميصُ الباليشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.