البارحة كل هقواتي الكبار اشتكتمن فيضة احساس وألا غيض أستشعرهبين القصايد و(غربان الخمام) احبكتوما ظل بين المقرّد والحريق شعرةتلوقهم خفة (اللمبي) ان عدّ النكتوالمسخرة عند اهلها ترّث المسخرة(أباطر الشرق) من فوق العروش ارتكتوترسي على شطها (فرقاطة) مدمرةتفزع لصوت العزاوي والزمول بركترادارها لى برم للسير متحضرةوغواصتين ببحرها حاربت وافتكتوحدة على الميمنة .. ووحدة على الميسرةان وجهت طوربيدات الفخار أربكتجماعة (الحلف) ما هاشت ولو بحجرةوان ثوّرت في محيط الهند واستدركتدويّها شوّش الآذان في (أنقرة)(فرقاطة العز) في عرض المحيط سلكتلكن تراها على الرجعة مهي مجبرةشهادة السير والسيرة تراها ادركتيومن دعسها حمار ٍ واعلكتها بقرةكان العشم في قلوب بعطري تمسّكتوالحظ حرّم عليهم مسكه وعنبرهلو النفوس بغلا خلانها أشركتقبر المودة بساعتها تراي أحفرهوالواثق بيوم عشاق السفالة حكتيستصغر اقزامها لى سوت الشوشرةاللي بلعها بشوكتها و نام وسكتعارف بأن الطعون بكتف صمّ اصخرة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.