راعي الوفا والطيب روّح بعيدويظل اسمه مثل طرق الرعيدالبارحة من كان عالراس تاجهمواللي يريد الكل مثله يريدوأن غاب ما يامن على كثرة الحكيلو ما يحط بسعر جوهر فريدمن كان مشرك كان مشرك بحبهمويومن اسلم ساقهم من جديدمثل البعير بحسرةٍ فوق مرقدهكان يتمنى يموت موت شهيدالفارس اللي يوم ثارت غبارهاشغّال عند الموت ساعي بريدالطعن كان بكل شبرٍ من البدنويصيح بالطعان هل من مزيد؟اقريش ما تعطي لمخزوم أمرهاألا لأن الحمل ودّه شديدأهل الطمع طاشت وخلّت جبل احدوحدّر لهم من فوق ابن الوليدان كرّ كنه نجم من عالي السماوالكرّ هذا هو بيت القصيديا هاجسي بالله ذكر هل الردىلي كرةٍ في يوم وعده أكيدهم حاربوني يوم ما كنت مثلهمتنابل السلطان (عبد الحميد)لني ما جاملهم ولا سير دربهمقالوا: وش نسوي بواحد عنيدواللي مشى يحسب فوايد خسارتيلو يدري المسكين فرقاه عيدلا من عرفته كنت مضروب في حجروأحيان يأتي الحر صيده زهيدإن غاب في مقفاه كسرت جرةٍوللشوق مهما طال ما درّ ديداعتز بالوافي ولا وبيده الجمروامشي معه بالدرب إيدٍ بايدوأنا عرفت وشفت لله حكمتهإنه (يزيد) يشيل الراس الحفيدوليا تعزوة الرجل في نار عزوتهالبعض ناره ما تذوب الجليدولو الشجاعة طنشت كثرة العددكلبين تكسر حيل ذيبٍ وحيدالذيب لولا المكر ما طاح في الشبكتسعين بالمية ورا القيد .. كيدلأغزي على الرديان لو قال لايمي:ما ودها بنزين نار الحصيدنذرٍ علي لأرقى بعالي مراقبيوأعيد فيهم كرّة ابن الوليد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.