لنْ أقرُبَ الحيَّ ،ما في الحيِّ أحبابُلا الحَيُّ حَيِّ و جلُّ الناسِ أغرابُو ساحةُ الدار بات الحزنُ يسكنهاتاقت لروحٍ و لم يُفتحْ لها بابُو قد تعالى هجيجُ الريحِ تسمعُهُمهما تغافى الصدى يصبو لمن غابواالصمتُ يصرخُ في أرجاءِ ساحتهاو كلُّ ركنٍ بُكاهُ اليوم سيّابُالدارُ ثكلى و قد ضاق الفناءُ بهاو صوتُ أهلي بجوف الدارِ آوابُطال انتظاري و ذي الآمالُ تخبرنيغدًا سيُفتحُ في درب الأسى بابُفرج إلهي عن الأرواحِ كُربتهاخفف عليهم فإنَّ الدهر غلاَّبُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.