تُطالعني غروراً بعيون الكواسرِ
وأُطالعها حياءً بدموع الحواسرِ
فلا رءا القادحون ما دار بيننا
ولا دروا ما قضي في السرائرِ
تغتالني دوماً بسهام لحاظها
فمن يجيرني من طرفها الجائرِ
لو كان هناك قاضٍ في الهوىٰ
لقضى لفؤادي من عين ناظري
أبوفراس / عمر الصميدعي
16 اغسطس 2021
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.