مَاغرَّدَ الحُبُّ يَوْماً.. مِثْلَ مِرْآتِيْتَسْتَلُّ مِنْ خَافِقِيْ هَمِّيْ وَآهَاتِيْسَئمْتُ.. أَشْرَحُ آلَامِيْ لِغَانِيَةٍتَسْتَعْذِبُ الآهَ فِيْ أَطْيَافِ لَحْظَاتِيْأَيَا مَلِيْحَةُ رِفْقَاً هَاجَنِيْ شَغَفٌمَا عَادَ فِيْ لَوْعَتِيْ شِبْرٌ لِطَعْنَاتِ!مَا عُدْتْ أَقْوَى عَلَى الأَوْجَاعِ أَكْتُمُهَاجِنٌّ تُعَرْبِدُ فِيْ رُوْحِيْ وَفِيْ ذَاتِيْعَجِزْتُ أكْتُبُ عَمَّا حَاكَ فِيْ خَلَدَيْجَفَّ الْيَرَاعُ، وَمَلَّتْنِيْ حِكَايَاتِيْأَسْتَعْطِفُ الْرِّيْشَةَ الْبَيْضَاءَ دَنْدَنَةًفَيَصْرَخُ الْجُرْحُ مِنْ أَعْمَاقِ لَوْحَاتِيْاوْرَدْتُهَا مِنْ نَمِيْرِ الْوِدِّ صَافِيَةًفَيَعْبَثُ الْهَمُّ فِيْ إِشْرَاقِهَا الْآتِيْيَارَبُّ عِشْتُ حَيَاتَيْ كُلَّهَا حَلَكٌمَنْ ذَا يُخَفِّفُ بَعْضَاً مِنْ مُعَانَاتِيْ؟!تَخَطَّفَتْ زَوْرَقِيْ أَرْيَاحُ ضَحْكَتِهَاوَتَمْخَرُ الْقَلْبَ مِنْ إِعْصَارِهَا الْعَاتِيْيَا خِلُّ إِنِّيْ قَتِيْلٌ فِيْ خَوَاصِرِهَاأَشْتَاقُ مِنْ غُنْجِهَا.. أَدْنُوْ لِجَنَّاتِ!أُدَاعِبُ الْبِذْرَةَ الْحَمْرَاءَ مُلْتَعِقَاًفَيَبْسُقُ الْسُّكْرُ مِنْ أَفْيَاءِ وَاحَاتِ!وَأُشْبِعُ الْرُّوْحَ مِنْ أَنْفَاسِهَا نَهَمَاًحَتَّىْ تَذُوْبَ مَعَ الْأَنَّاتِ.. أَنَّاتِيْأذُوْقُ مِنْهَا حَلَا الْعُنَّابِ.. أَرْشُفُهُمَعَ الْرُّضَابِ وَأَسْتَحْلِيْ سُوَيْعَاتِيْأَتَعْلَمُوْنَ مَنِ الْغَيْدَاءُ.. أَعْشَقُهَا؟حَبِيْبَة الْرُّوْحِ وَالْعَيْنَيْنِ مِرْآتِيْ!✍️ مطران العياشي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.